
العزلة الاجتماعية هي حالة من التباعد عن التفاعل الإنساني المعتاد يصعب فيها على الشخص التفاعل والتواصل مع الاخرين، حيث يختار الفرد أو يُجبر على تقليل الاتصال بالأشخاص المحيطين به، مما يؤدي إلى انقطاع الروابط الاجتماعية والشعور بالوحدة.
المظهر تبرع إنشاء حساب دخول أدوات شخصية تبرع
افتقار الذكاء الاجتماعي: وعدم القدرة على التواصل مع الأشخاص المحيطين. فالشخص الذي يميل للعزلة عادةً ما لا يكون لبقاً في حديثه، ولا يجيد التعامل مع الناس من حوله.
تشتمل أعراض العزلة الاجتماعية أيضاً تراجع القدرة على التركيز، والتفاعل الاجتماعي المحدود، وميل الشخص إلى الانسحاب من المجتمع والفعاليات الاجتماعية.
الفرد قد يشعر بأنه لا يمكن لأحد فهم ما يمر به، مما يزيد من شعور الوحدة. بعد فقدان شخص مهم، قد يفقد الشخص أيضًا الاهتمام بالأنشطة الاجتماعية التي كان يستمتع بها، مما يزيد من العزلة.
الانخراط في أنشطة جماعية: تعتبر الأنشطة الجماعية مثل الرياضة أو الورشات فرصة ممتازة لتكوين علاقات اجتماعية جديدة والحد من الشعور بالوحدة.
تراجع المشاركة المدنية والمجتمعية: العزلة قد تؤدي إلى عدم الاكتراث بالشأن العام وتراجع المشاركة في الأنشطة المدنية والتطوعية، مما يضعف رأس المال الاجتماعي للمجتمع ككل. كسر قيود العزلة: استراتيجيات وحلول عملية
يركز على تعزيز الروابط العائلية وبناء أسرة سعيدة وصحية الرئيسية
باختصار، العزلة الاجتماعية هي حالة معقدة تتطلب الانتباه والعلاج، حيث يمكنها أن تؤدي إلى نتائج صحية خطيرة تؤثر بشكل مباشر على جودة حياة الإنسان.
قد تكون هذه العزلة عابرة أو دائمة، لكنها تؤثر بشكل كبير على الصحة النفسية والجسدية للفرد.
العلاج النفسي مقابل العلاج الطبي: أيهما أفضل لعلاج الإدمان؟
قد تكون العزلة الاجتماعية ناتجة عن التنشئة والعوامل الوراثية او احداث حياتية مؤثرة أو التكنولوجيا ووسائل التواصل.
يمكنا ملاحظة أننا نعاني من عزلة اجتماعية، في حال ظهرت الأعراض التالية:
ضعف الثقة بالنفس: الشعور بالعزلة يؤدي انقر على الرابط إلى ضعف الثقة بالنفس والإحساس بأن الشخص غير مرغوب فيه أو غير قادر على التفاعل مع الآخرين.